د. عَمروُ
لأيّاكْ نفسٍ طويّل عُضْ عليَّه بِ النواجِزْ ياعزيزي ّ
القُدره البلاغيّه ناضِحَه بِالنصْ مِنْ كلتَا الجَوانِبْ
حتى تبدٌو ليَّ كَ معزُوفَه مِن الثلاثِنيّات المُشهُوره ,
لديّك لُغه فاتِكه بجُنّحانْ الطيّر لتُردِيّه قتيّلا ً ,
بيّد أن الجُرءه في التجسيّد وأنتقاء لفظْ النشوه واللذه
في كُل شيءْ أخالنيّ إلى نصُوص نِزارْ قبانيَّ ,
للكتابْ حرفَ خصُوصيّه وللقارءْ حرفُ إحتِرام ْ ,
لِـ, يكَتملْ بِذالكْ جِسر التَواصْل المأمُولْ : )
- رأيّا فقطْ
وصبح ٌ منبجِسْ لِماءْ النُونْ ,