منذ الصباح الباكر..
وحتى توقف المطر عن مدينة الرياض
وتحديداً عن منزلنا الكائن في إحدى زوايا الأحياء المعهودة بـ الحيوية الغير مفرطة
كنت..فقط كنت ،مثل كل يوم أجمع مؤونة تكفي لبث الإنتشاء لـ أي عصفورة قد تكون بقرب النافذة
أتركها ترقص،،حتى تنام وعلى جبينها حكاية الرضى