معدل تقييم المستوى: 752
الخَريف المارِقُ في هذا النص يَا بندر لَم يَمُر كما تمر بقيَّة الفُصول بَل هَصرَ الحُزن في أرواحِنا واقتَطف الوريد باقتِدار للشعر مَعك حَكايا دامعة شُكراً لك . .