كاحتفالٍ غِنائي عَذب ,
كلّ مقطعٍ بِرتمٍ خاصٍ مِن الأغنياتِ , وكلّ نبضةٍ بِشُعورٍ مُختلفٍ مِن الْحُزنِ وَ الْحَنينِ وَ الْمَطر .
لِذا يا مُحمّد هَذا الْحُضور أشبه بِالمُتناغماتِ مِن الْغَيم
فشُكْراً عَلى مُتعةِ الشِّعر هُنا
وَعلى الرّيش الَّذي تَركته على الأكتافِ
كإعلانٍ لمواسمِ الْطُيور