نُدرة يا مُحمد مَن يملِكون زِمامَ الشِّعر بِهكذا تَمكُّن بِحيث يُديرون دفَّتَه أنى شاءوا
حتى وإن ألزمَهُم ذلِك أن يَعكِسُوا الرِّيح ويَكسِروا الرِّتم بَل لِأجلِ ذلِك جَنَّدوا أصابِعهم وَ أشعلوا فتيل الشِّعر
ولأنَّك تَمتَلِك أفقاً حراً ..
كُنت الأقدر على إسقاطِه بِطريقة مُختلفة
ومُحرِّضة للاقتفاء
شُكراً بالغة
.
.