اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..
سعد الـ صبحي ..
متوشح هذا الـ نص بغيم الأرصفة وضباب الأزقة.
يتكئ على الـ جسد الليل الآفل من الآمال,
لتأتي وتلوي عنق الـ غيم وترش الـ ضوء أمل ممطرا .
ياسعد أنت هنا كنت تغني بنا وتنشل الـ ضوء من بين ثنايا
الـ فجر وتدفنه في صدر الـ عتمة وتعيد ترتيب يومنا .
لك الـ تحية ياصديقي ما أجملك ..


,
الرائع سعد المغري
دوماً تخلق شمساً أخرى أكثر دفئاً وكرماً
لتميل أعناق الشكر نحوها ونحوك : )
شكراً ياصديقي
شكراً