|
اقتباس:
ألم تصلك رسائلي وقبلاتي
أم مات ساعي البريد قبل أن يصل ..؟
هـ أنا بذات المكان أنتظر
|
بل ربما ضل الطريق يا قطرات ،
أو ربما أضاع الرسائل ،
و ربما أجل مهمته حتى اشعار آخر ،
بل ربما أوصلها و لكن قطرات المطر داعبت حروفها فتبعثرت و تلاشت .!
و ربما و ربما و ربما ،،،،
كل اللوم نوجهه لساعي البريد و لا يمكننا أن نقول يوماً بقلوبنا بأن رسائلنا قد وصلت لقلوب ليس لها من الحياة نصيب إلا من نبض و دفق دم لا أكثر .!
قطرات ،
أنتِ جميلة ..
التوقيع |
قَدْ سَفِهَتْ عُقولُ بَعْضِ الّناسِ حَتى اعْتَبَروا
قِلَةَ الّتَأَدُبِ مَعَ اللّهِ في أطروحاتِهمْ أَدَباً .!!
.
|
|