لَهذا الشِّعر شيءٌ فِي قلبي يَا عيدة قريبٌ من النبض وَ يُشبِهُ مَواعِيد الفَرح حِين تتحقَّقُ بَغته
مازِلتُ أحتَفِظُ بصوتِه في صَدري وأُردِّدُه بذاتِ النبرة حدَّ أني أستَبِقُ الشَّطر قبل تَمامِه
حديثُك عن الشِّعر ومَعهُ رَحبٌ لا تستوعِبُه السماوات
غزيرٌ جداً ومليءٌ بالشَّجن
شُكراً بلا حَد
.
.