وعانقت هذا النص منذ يوم، أيام، أقصد شهور
وربي لا أعلم
فما زالت في دهشتين
دهشة هذا النص المورق بزمانٍ نتوق إليه، زمان الكتابة الحق
ودهشة هذا المبدع الصامت والذي أراه يتوارى خلف أدراج قصائده
العنون بحد ذاته (كِتاب إن فتحته ، غامرت)
والنص لم يكن سوى كأس حسِ تجرعته بابتسامة كما هو يريد 
والمزيد يا عبدالله
أفخر أنا دوماً بهكذا صديق
لك متابعتي والتي لن تنتهي