حسناًً ..
مُشتاقة " أنا " كثيراً في هذا اليوم ..
لـِ نسميه يوم الشوق ..!
وقد حدثتكم في مكان آخر عن يوم النور
كان هذا آخر تاريخ سـ أدوّنه
لأنه الحدث الأهم الذي لا يُنسى ..
أما انتظاره الذي دوّنته سابقاً في أماكن عدة
فهو نكسة بلا تاريخ وقضية بلا دلائل ،
وأحلام سـ تبقى رهن الأمنيات ،
وأشياء أخرى سـ أحاول سردها تباعاً ...!