معدل تقييم المستوى: 0
تُعاتبني ، وكم من صفحٍ يهتكُ الوجعَ كي يشفي التجنِّي ويطوي صفحةَ الإغواءْ يا صيحةَ الحبِّ التي انتشيتُ بها ندماً تسقي العمرَ ملتحفاً بما رشحتْ بهِ الأهواءْ أعدتُ والشوقُ مضطرمٌ ينشرُ الذي أضناني تتخطفهُ الأحلامُ من ظمأٍ تردَّدَ بينَ قضاءٍ ورجاءْ ؟