قطر الندى
شكرا ً لك
ربَّما قرأتُ لك تعليقا ً في مكان ٍآخر
إن كنت هي
فقد كان التعليق مؤثرا ً
وكم أحببت أن أردَّ عليه ولم أتمكن لأسباب فنية
إن كنت هي
فشكرا ً مرّة ً أخرى
فقد كان وصفك قطعة ً من الفن .
وإن لم تكوني هي
فشكرا ً مرَّة ًثالثة
شرَّفتني كلماتك .
صالح جزاء الحربي