أتقِنُ الإنصَات جداً لَك يا سَطام ..
وأستَرِقُ سمعَ الضوء النابِتِ من شِعرك .. لأنَّك تأخُذنا دائماً إلى ذلِك الشُّعور الذي طَالما بَحثنا عنه
كُلما بَاغتنا الشِّعر حدَّ استِغراقِنا بين عَزفِه ونَزفه
تُحرضُ المَطر والربيع
وتَخلُق في قلبي حفلةً مُلونة وفاخرة بـ [ نوافذ البوح ]
قصيدتُك يَحتدِمُ فيها النُّور
وَ يتكاثرُ فيها النَّبضُ
بالغُ الشُّكر لك
.
.