معدل تقييم المستوى: 21
تمنحُه الطِيب لأنك تعلمُ أن لا شيءَ يستطِعُ أن يكبحَ الطيِبَ ولا حتَى الزمنَ و كتفه ، تضعُه جيداً في قلبكَ لتكتُبه و الذكرى كشفق ٍ حالم يشتاقُ أن يضُمه و يرحل بهِ بعيداً . كان الشجنُ مُؤنس يا فهد ، فشُكراً -
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *