معدل تقييم المستوى: 5268
وما ادراك بي حين اقرأك أهو كتاب قديم نقرأه حديث ام الخروج من نافذة العزلة الى شاطيء البياض تجتر حبرك سوادك المألوف بإكتضاض تعابيره الى أمل مبعثر الاوصال لإتصال هكذا ابدؤ حائرا معك .. يا عبدالله مؤكدا انك الاقرب ..