هذا النص ...
يمسك يدُ أرواحنا .. ويدلها عليها ...
هذا الحرف ...
هو ذاته الحديث الذي أضاعته قلوبنا ...
لتجده عنّا .. ياعبدالرحيم ...
تكتب كعادتك بلغة تمسك معصم الماء ...
وبطلاقة تُشبه النور ...
الهواء كثيف جداً جداً في رئة هذا النص ...
لذلك نجدنا نُنصت ونُصفق كالأجنحة ...
أ/ عبدالرحيم فرغلي ...
مثلك يخلق مفرق النهر في رأس الصحاري ...
فلتكتب .. ليحيا العُشب ..