زهير يونس
ــــــــــ
* * *
نُرحبُ بك في أبعَاد ،
فأهلاً وَ سهْلاً تَليق بعَظيم حَرفك .
:
[ عَبد السّراب ] : حُرٌ كَـ الشّعر - هُنا -
لا قَيدَ لهُ إلاّ المَدى وَ لا مَدى لهُ إلاّ بَليغ اللغَةِ البَالغُ شِعراً .
الألفُ وَ الحَاء المُتدليَة بنهَاية كُل غَيمة ،
تُمرْجح اليَانع مِن المَطر ليُثمر عُشبةً للرّوح .
:
شُكراً لك ،
وَ التراحِيب بك .