اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري
..
عبود مدهش..
مدهش بـ حديثك عن هذه الـ مدينة .,
كأنها أنثى ترقص تحت مطرك وتغسل وجهها بـ ماء حرفك .!
رطب هذا الـ عيد بك ياعبود..
فأهلاً بك وبـ الورد..
|
حاولتُ البحث عن أي سبب لبغض هذه الأنثى،،
شغفتني حُباً و أخشى أن اُقطع يديّ !
عيدُكَ مبارك يا سعد..
انج سعد، فقد هلَكَ عبود..!