اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحوالي
لـ تعلمي أن روحي كانت قانته .. في محراب حرفك ِ .. الواعظ
والداعي إلى .. الـ صمت ..
والتأمل ..
وفوق ذلك .. مافتئت .. أردد : ( آمين ) .. ( آمين )
وأرى ساعتها .. أن الأفق .. يزداد إتساعا ً ..
وتزدادين .. إرتقاء ً
وأبتسم ..
مع كل إرتقاء .. يحتضنك ِ بـ لهفه ..!
لـ أجدك ِ في نهاية المطاف .. ( دعوة ً من نقاء ) ..
ساقتها كفوف الأرض ..
حين هم الصبح .. بـ كشف جبينه ..
لـ يخّر .. ساطعا ً
على وجه .. روحك ِ .. الممتده ..
بإمتداد .. الألق
إعجاب لاينتهي ..
وحنين ..
دمت ِ بود ,,
ح . ح . ح
|
حِسين ,
- أبْعاد الْتِي بَعُمْرِها لَم تَكُ إبْعادا .
تَتَذكركُ فِي لحظة كِتابِتي هذه , وَ تَتَمنى لك الألق الأكثر
الَّذي وزعته فِيها وفِي قلبي في يومٍ ما
وحتّى الأبد