اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
كفٌّ بِ كفٍّ ..
أنَا وَ ♫
../ وَالْقَصائِدُ بَينْ أصَابِعنا تُرْوى ,
وَيَسألني الْحَنين : أيُّكما أنا ؟!
وَيُجيب الْبَرد وشَباط ’’ أنا ’’ ,
وتَقُول يَا أحمد : أنا .
وأقُولك ياأحمد : أنا ..
ويَقُولنا الدفء : ب تَرْتِيلةٍ ../ وَيختبئ عَنا فِي الْمَطر ..
فِي كنزة [ الْغِنا وفر ] ..
..و الْبَالطو الأسود
الْطَ..
ويّل ,

|
أسْمَاء :
كُنْتُ حَشْدتُ فِي نَفْسي كلامًا
ط..
وَيَّلاً , كَـ صَلاةِ تَهجُّد ,
وَ لَكنِّي كَمَا عَادتي
نسيتُهُ - أثْنَاءَ ذَهَابِي إلى نَارٍّ
آنَستُهَا - ,
فَمَاذَا أقولُ الآنَ , وَلِساني فقيرٌ ,
وَ أصَابِعي بَارِدَةْ , وَ كُلَّ الأغاني الَّتي لُقِّنتُهَا ,
لا تَكْفي حتَّى لِـ دفءٍ مُهترئ ,
.
.
كَثيْرةٌ أنتِ وَطيَّبةْ
كَمَا الأُمنيات النَّاعِمات الَّتي
تُلَحِّفُنَا بِهَا الأُمهاتُ
أوْ تَتركُها عِندَ رَأسِنَا
كُلَّ ليلةْ
