.
وَكَيْفَ لـِ تفَاصِيلِي الْصَغِيرَهْ أَنْ تصْحُو دُونَ إدْرَاكٍ لـِ مَاهِيتهَا بِقُرْبِكْ .؟!
وَكَيْفَ لـِ أَنْفاسِ النُورِ أَنْ تُداعِبَ وَجْنتَيْ وقَدْ كُسِرَتْ فِتْنَتُها بِتَوهانٍ يَفتَقِدُكْ .!
يَارُوحْ كُنْتِ إنتِْفاضَةُ الْغَفْوَهْ بِأحضَانِ الْمسَاء المُشَبَّعِ بِأورِدَةِ الإنتِظَارْ
لكِ الْعِطرَ والْوُدْ
,’