لم يكن ردي بهذا السوء لو انكِ تتقنين القراءة ؟!
لم أقل بان العنوان لم يكتمل
بل قلت العنوان لا يكتمل وهذا تصوير يشابهه في الواقع مدينه لا سور لها لـ تصبح كل جهاتها
بوابه توصلنا بها ؟!
وتخيلي تلك المدينة في إصرارها كمن يقف على رصيف الإنتظار وهو يسخر من الغياب رغم ان الاخر لم يقطع له وعد بالعوده
حتى ذلك الإزعاج في الختام لم يكن سوا صوت عصفور على نافذة فتاة مطوقه بحلم وردي في زاوية تلك المدينة .. !!
أكرر
رد ود