منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ تَكّة مِشْبَك ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-04-2009, 07:19 AM   #3
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية عطْرٌ وَ جَنَّة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 244

عطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم مشاهدة المشاركة


:

تكة .. يا أسماء ؟
أي ذكاء عالق في رأسك ؟
بهذهِ الدّقة العالية والإلتقاط المُركّز والخفة في حفظِ الأشياء .. وجدت القَسم الأول يخفق في صدري ،
و الماء الأول يشتهي الإنهمار .. و الصلاة تعلّي صوت التكبيرة الأولى و توسّع موضع السجادة ،
و المرة الأولى يتكاثر نسلها بشكلٍ مفاجئ رهيب !

،

و

أعلم تماماً يا أسماء ،
أن الدهشة التي تحدثها أصابعك .. هيَ فطرة المتعة للعابرين ،
وأن عظمة حرفك .. تأتي لتقديسك لأبسط الأشياء ،
وأنكِ هُنا .. كنتِ مختلفة جداً !


تقديري !









تخيّل ؟!
تَكّة يامروان , تَكّة فَقَطْ .
لَكِنها دَائماً : تَفصل مَا بَين كُل شَيءٍ وَ شيء ,
كَما تَماماً كَلماتُك هَذه فَصلتني كَثيراً عَن كَفي , رُبما أشْعَرتني بِرهبةٍ مِن أصَابعي , أخافُ الأمُور الْتَي يَحكي عنها الْمَلائِكة بأنّها عَظيمة .
تَعلمني بِالْطَبع يَاصَدِيقي : لَم أعتدْ أن أكتُب شيئاً جَميلاً ,
لَم أعْتدْ أن أكتبُ لك شيئاً جميلاً .
- بِالْقَليلِ : يُرْضِيني نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس