الأجمَل فِيكَ يا خَالد _ وكُلّك أجمل _ أنَّك قَادِرٌ على أن تشكل من أصابِع الدهشة
وجوهاً مختلفة وخلاقة للشعر
تَفهَمُ لغة الماء وتُهدينا إياهُ على هيأةِ حرف حِينَ نكون على حافةِ عَطش
وكُلما أمعَنتَ في الغياب رتبنا لك سماواتٍ من عتب لتَرتَكِب ما تيسَّر من خطايا الشعر
تمحو بها ليل الغياب ويُصفق لك الاصباحُ والضوء ونحنُ أيضاً
أكثر من رائع والله
.
.