معدل تقييم المستوى: 17
ممتعة هذه القصيدة رغم حجم الألم والتوجد الذي يعمر جنباتها لعنة الرحيل تكتسي النص والأشتياق يثير اللحظات فيما بينها دموعاً أهلاً بك ِ في إبعاد ياشوق وصح كلك