معدل تقييم المستوى: 460
الفاصلةُ هنا , كانتَ فاصلةً للحنينِ و الوجع , لاكتمالهما ببعضهما و نقصانهما بالذّاكرة .. شفيفة جدّاً يا ريمة , كالنّبعِ تنهلينَ من باطنِ الحبِّ و الشّوق و تفيضينَ حروفاً رقراقة .