وكـ أنَّك قرأتيني يا صديقتي ..
وأشاطِرُ الغاليات على أن (( صدى اللاعودة ))
جعلني أعود لأقرأ النصِّ مراتٍ عِدةٍ ..
حاولتُ أن أغيّر في حِنجرةِ حُزْني ..
ولكن ... اكتشفتُ أنها تعشَقُني ؛ وتأبى فُراقي ...
فـ هل حاولتِ أنتِ أيضاً يا حصة ..!؟
استمتعت باللغة هنا يا صديقتي الغالية
فشُكراً لمنحي بطاقةُ العودةِ ...
جميلة يا حصة ..
:
.