كل يومٍ أطْلِقُكِ إلى خيالي وأكْتُبُ عنكِ الكثير الكثير
لطالما يبس هذا الريق من شتاءِ الأمس ها نحن في أنصاف
الصيف وذاك الريق ليس له سوى بئرِ ألمٍ يسقوا حباتُ اللقاء
بأن اللقاء وهمُ ُ من تلاميذ الخيال
ذات يوم كتبتُ اسمكِ على أمواج الندم أن حُبـُكِ كان حماقةً مني
لم يقترفه سوى نفسي . . جئتني ! لا أعلمُ من أين . ! ولكنكِ أتيتِ
كيف جئتني ! كيف أبصرتي طريقي ! لستُ أدري ولماذا لستُ أدري !
لستُ أدري