اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر
لازلْت ِ يَاعطْر مَدِيْنَة ُ ُ تَغْفَو بِجَنَبَاتِها الأحَاسيْس ، واللّغة ، والرّوح
مُرْهِق هَذا الحَرْف فِي كُل شيء
أتَعْلَمِيْن!
أجِدُنِي فِي مَرَافِئ حَرْفُك ِ مُجْبَرَاً ، وبِفَرَح!
مُضِيْئة ُ الكَوْن يَاعِطْر
|
عبدالله ,
عبدالله الأب الَّذي تَتمنى حتّى الْغَيمات أن تُوليّه أمرها .
أعْلمُ أنَك معي بِفرح والله أعلم , لأنك الْوَحِيد الَّذي أحزن وَ أبتسم له لِترتد إلى وَجهي
ألفَ بهجة وبَهْجة .
لا فِزعتُ فِي ريشة تمسّك , لا قُتلتُ بِشوكةٍ تخزّك
- نعم والله -