تَوقَفتُ كَثيراً عِند كُلّ سُنْبلة هُنا والتي بِعشرةٍ مَثلها يَتكوّن رَبيع ,
لَم أتَصور أن أسْمَعكَ و أنْتَ تَكْتُب فَقط , إذ أن الأغِنياتُ فِيكَ صَاعِدة بِطريقةٍ رَهيدةٍ جداً ..
وَ نُدف الْمَطر تَسْتَبق عَلى الأمكنةِ الشَاغِرة بَين كُل خَفْقةٍ وَ خفقة .
- مُدْهِشٌ بِحقّ
,