فهد دوحان
مي .. والرسالة الاخيرة
هذا النص : ماء
من اوله وحتى آخره
في باطنه وظاهره
يجري به الاحساس مجرى النهر
لتتشكل جداول شعر .. عشبا يبعث على السكينه
وينبت الجمال باطرافه
اغصاناً تعلوها العصافير غيماً ونغماً مدهش ..
لن نمل مثل هذا الحضور
نعمنا بالنور واكثر
شكراً معشبة لهذا الحرف الفاخر
مودتي