بادرة جميلة أختي امجاد لأخذ الرؤى حول الشعر
عني أنا فأرى الشعر من الإستشعار، تظهر فيه رؤية و تغيب أخرى.
نورٌ و ظلمة إلى آخر الطريق .
وكلّما كان الشعر كذلك زاد التصاق قارئه به.
ترقباً و تنبؤاً و استشعاراً.
إذ لا هو بالطلاسم التي تمنع القراءة و لا بالكلام المباشر الواضح الذي يحرم المتعة به.
و طبعاً وفق قواعده و ما بني عليه.
شكراً يا أمجاد ،