القدير : عبدالله مصالحه ،
صباحك مؤمن بالشمس ،
وبـ العصافير التي لم تغفو لحظة عنك ،
ها أنا
أستجمع فُتات وعيي من يومٍ فائت
وأملأني بـ ما كتبت
لـ أحلم بـ لغة الأجنحة والفضاءات
في اللحظة التي يتقلب فيها الفكر
على أرائك الدهشة ،
موغل في النور
حد قدرتنا على الإبصار
شُكراً لك سيدي