معدل تقييم المستوى: 17
. . . يال الغياب كموسٍ يندسُ بالروحِ يقطعها أوصالاً بخفةٍ وخفيةٍ وخيوطِ أملٍ تحاولُ رتقَ الخوفِ وحرفٌ ينسابُ سحراً على صفحاتِ عتابٍ مبطنٍ ناحبٍ برجاء كم من أمدٍ أفنى الزمنُ بي منتظراً . تقديرٌ لكلِ هذا الجمال وأكثر . .
. لا زلتُ أبحثني ...]