:
الأوطان يا حصة في رعاية الله و الذّاكرة ،
الأوطان تبقى أوطان حتى لمقرعين قوارير النبيذ
من تحت الطاولة !
،
وما علمته هُنا :
أن الأوطان أنثى تجوب أزقة المكابرة .. تسدل اللافتات ،
تتجاهل حناجر الاحتجاج وتدس القضية
و تقيم العزاء فوراً !
،
رغم الإشارة الحمراء ..
كان الضوء الأخضر يتسلق
حرفك !
شكراً لكِ .