والأجمَل ياعبدالعزيز أنَّك تُمارِسُ الالتِفات للشِعر في كُل حضور بِشَكل مُغاير
تُلبِسُ الحَرف مسُوح العذوبة وتَلمُ الضوء في كُل عَينٍ شَارِدة
ومَا زِلتُ أضفُر قَلبي بِجديلَة حَرفِك وأتتبَّعُ منابِت الورد ومواطِن الربيع المُمتد بين سبَّابةٍ وإبهام
مابغى اجيك ونهايتنا احتمالـك
_______ ابغى اجيك وقصيدتنـا جديـدة
أبعَادهُ أكثر عُمقاً من أن تَطفو عَلى سطحِ الرُّوح
هكذا قرأته وَ ارتَويتُ
لا مُنتهى لعذوبتِك يا عبدالعزيز
وَالجَمالُ يصفِّقُ لك
.
.