اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
*
بِغَضّ النّظَر عن مصدر اللفظة..أيّاً كانَ مصدرُها..
إنْ كانت في مكانها.. سأقبلُها.. بدون تَردّد.
وإن لَم تكُن كذلك.. فسأردّها.. إلى قائلها.. أو كاتبها.
في القرآن الكريم هناك ألفاظٌ كثيرة.. مُعرّبة.. وأعجميّة.
وهذا يُثبت بأنّ الأصْل في القبول والرّد..
هو دلا لة.. وسياق هذه الألفاظ.
أخي حمد كُلّ الشكر لك.
|
خالد صالح الحربي ...
أهلاً بك أستاذي الكريم ...
حضورك يكفيني فكيف تعليقك ...
إن عُدت إلى أصل المقال تجد أني استثنيت وقبلت من هذه الألفاظ ما لم تترجم بعد وما لا يوجد لها بدائل عربية ...
وأعتقد أن القرآن استخدم مثل هذا النوع من الألفاظ ...
لكن محور الحديث يدور حول حشو الكلام بألفاظ أجنبية لها الكثير من البدائل العربية -على سبيل ( الفشخرة ) وادعاء التطور -...
كُن بخير ...