حقَّ للنّصِّ أن يكونَ وطناً لبحرينِ , أوّلهما عذبٌ شفيفٌ ينهلُ منهُ الحبُّ العذريُّ فيرتوي , و الآخرُ يشوبُهُ بعضُ حزنٍ إلّا أنّهُ سائغٌ للشّاربينَ بالرّجاءِ و ضوءِ الأمل ..
حنين عمر ..
كلما قرأتكِ , أدركتُ زهرَ نيسانَ في أوّلِ الرّبيع و غمرني بعذوبته .
سلمتِ و طبتِ .