وضيقة الدنيا على المرأة الوحيدة !
ولكِنَّها تتسِعُ بامتِداد البَصر وأكثر كُلَّما خَامرها حَرفُك المُطهَّم يَاحنين
الشَّجنُ المَوجوعُ في مقطوعتِك يُمسِك بتلابيب الروح ويُورِدها عَلى نَهرِ أمنِيةٍ ذابلة
مُحاصَرةٍ بألف جِدار
خلابَة ..
ولحرفِك نكهَةُ البُكاء
.
.