وَأَنَا طِفْلَة تَهَاب الأَمْكِنَة والمدْخَنَة و البَرْد
ـــــــ تحَاولْ ترْسِم الأَحْلاَمْ بالأَلْوَان والفُرْشَاة
هذا البيت تنهيدة أنثى وربّي
أُقسم لكِ يا جُمان أنّي أتعاود هذا النص
دوماً وأقرأه وأقرأه بشكل لا يخطر على قلب بشر
لازالت ملامح أوّل دهشة أثناء قراءة هذا النص
تعتريني في كل قراءة
هذا شعرٌ عظيم يا جُمان وربّي !