هَاتِ كفَّكِ يا إيلاف تِلك المَسكونة بالغَيم ..
فَثمَّةَ أرواحٌ تستَشرِفُ رَبيعَكِ .. وتَدفعُ الجَفافَ بالرَّاحتينِ والصَّدر
ما أعلمُه يا جَميلة أنَّه و مُنذ قراءةٍ أولى وأنا تَحسَّسُ مساحاتِ الشِّعر المُمتدة بَينَ قلبِك والسَّماء
وأشعُر الطبيعَةَ مَحشُورةٌ بين حرفٍ وحرف
عذبة ٌ جداً ../ تماماً كماءٍ نمير
.
.