معدل تقييم المستوى: 89
... بثينة محمد.. نص ثائر وبهِ من الـ وجع في واقعه مايبدو أشد ألماً مما بين حروفكِ. بوح جميل يابثينة رغم مابهِ من سخط على "الحبيب".. تحية لـكِ ولـ روحكِ.