عندما ننقاد مع الـ لاحدود وبشكلنا المحدود جدّا يحدث خللٌ خطير في الانقياد والتبعيّة وفق الثقة,كما يقولون عنك دوما تأبى الانقياد أو حتّى الالتفات لغيرك في تعبيرك لذلك نجد شيءٌ لم نألفه منه مانتقبّله ومنه مالانقبّله وقد نتقبّله بعد حين
1
" بـحدودهم ..رمل الوعي ماتـحـدّد"
2
"أكـبـر عـقـل...لكن فشل يـبـتـدعـهم"
3
تـركيـزنـا فـيـهـم أبـد مـاتـمـدّد
ـــــ اللي عدم تركـيـزهم ) هو دلعهم
4
تـفريطنا بإفراطهم جـا مـهـدّد
ـــــ شيٍ عـجـز عـنـه العرب صار معهم
5
إلى آخر الأبيات حيث بدأ التشكّل يكون اوضح وبدأ صوتك يكون أبين (":
كعادتك لازلت أجد مايدهشني ويجبرني على التقاطه كمعدنٌ لم أتعرف عليه بعد ويعجبني!
مايجعل نصّك مختلف عن غيره أنّك وضعت نصب عينك أمرٌ ما فأحكمت قبضتك على شعرك لتصوّب به وبكلّ تركيز , بصراحه لو تخيّلت موضوعا ينبغي الكتابة عنه لوجدتك الأقدر على ذلك
سعدت كثيرا كثيرا كثيرا لعودة إشراقتك لنا