[حسين الحوالي]

[POEM="font="Simplified Arabic,4,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]واليوم يوم القوم قالوا : موتته عيديّته = لا والله ألا يا عرب .. صدامنا .. صدامنا
مير المصيبه وش بلا المسلم فقد هويّته = ما عاد تسعفنا على قطع الدروب أقدامنا
أحدٍ تشبّه بالعجم .. ما تنعرف جنسيّته = واحدٍ قبل نشريه بايِعنا على من سامنا
وإسلامنا شيعيّته قامت على سنيّته = مدري متى نركز على كل الديار أعلامنا ؟
ما دامنا قرّاية التاريخ من مطوّيته = تبا تطول السالفة على لحن ( ما دامنا ) !! [/POEM]

عبدالله الجزلاني ..





صح لسانك .. وقلبك .. وكلك .. ياعبدالله

والله ..

انه من أجمل النصوص .. الي تشرفت بقرائتها ..

لااخفيك .. اني كدت اتجاهل القصيده ..

بسبب عنوانها ..

فقد قرأت الكثير من القصائد عن .. موت صدام

حتى اصابني الملل ..

ولم أكن بحاجة لشيء .. كي اتراجع عن شعوري ..

سوى لبيتك الأول ..

كي استمر في الثوره ..

.. واواصل القراءه

حتى وصولي الى بيتك الأول .. في أخر القصيده ..!


عبدالله الجزلاني ..


لك مني بكل .. ( صدق ) .. اجزل الشكر ..

وأعمق الإعجاب ..


فقط حاول .. جاهدا ً .. ان لاتغيب .. فبعد هذه الباذخه ..

سأبقى بإنتظار القادم ..

حتى تهطل .. من جديد

وستجدني هناك ..



ربما لن اكون في نفس المقعد ..




ولكني سأكون احد الحضور ..

واسعد بذلك ..



دمت .. مختلفا ً .. متميزا ً .. حاضرا ً

و ..



دمت بخير ,,
































اخوك / حسين الحوالي