.
,
وأتيْتِ ياروح
لِتُشعلي أرجاءْ الـ أبعادْ بـ أوطانْ الجنونْ وشهقاتْ الـ عِطر
المختنق في كف حرفكِ وضلعْ التفردْ الصخبْ.
حرفكِ هنا وهناك وفي كل مكانِ
أراه يتمخطر غنجاً أكثر فأكثر.
زوايانا كُلها إنتعشتْ بـ الحضور المحمومْ بالروعَة
الـ لايشبه إلا وقعْ المطر المثير..
