تباريح السهر ، وتجاريح هم ..
ونص تفيق الذائقة من سباتها وتتطاير فراشاتها عندما نردد هذه السيمفونية ..
" جلد السهر " وسياط ظلم وظلام كــ حلم مر على ذلك الطفل الأبيض الذي يركض في دروب الوله ..
هنا حضور عميق أنيق أيها الباسق الوارف ... خميس
هنا أنت بوعيك وشيحك ونعناعك ..
فشكرا لتواجدك المشرق بكل دلالاته وإيماءاته ، بكل أتعابه وعنابه ..
دمت بالقلب وبالقرب ..
تقديري .