سعود العواجي ..
عَودتُك تُشعِلُ فينا الحَواس ../ وتَحرثُ أرواحَنا بالشعر
يَهتزُّ غصنُه في كفِّكَ حينَ تبسُطها لـِ تهبنا حرفاً جنيَّاً
[ العُمر رحلة ] ../ صوتٌ مُحتشدٌ بالشعر
وقصيدَةٌ تضُمُّ في صدرها قصائد
مرحباً بِعودتِك النور
وأهلاً كثيراً
أورِدتُنا متلهِّفة ../ وهواؤكَ نقيٌّ
.
.