يا رب الروعة المُتدفقة التي تزدحم هاهنا بألق عظيم ,
أسألك ياإلهي من أي طينة خلقت بها أصابع
هذا العطر/ هذه الجنة ؟
- ميزة حرفك أنه يشبه إلى حد كبير الإندماج الكلي
في دهشة مشهد سينمائي ما ..
يقتل الشعور بالوقت ..
يمرغ أنف الرتابة ..
يعلق الروح في مشجب بعيد ..
وكأنه رؤى الغفوات الخاطفة ..
تلك التي نملأ بها الصدر تناهيد طيبة ,
ونهندم بها الأعين
لمعة و إبهار ..!
.
.
لله درك , ودر هذا الكوثر
سلامٌ لروحك