والحنييين إليكِ فرض
أيكون بعد الحبِّ رفض!
.
.
يــا إلهي !
يارويّ الضادِ أنّى تطوّعَتْ هذه الضادُ الجَموح!؟
.
.
هذا الانكسارُ العَصِيُّ في الحكاية والقافية مفارقةٌ أعجبُ من الحبّ ومتاعبه التي لا تَريم!
وليس والله أعذبَ من لحظة التردد بينَ الرحيل والقُفول ولا أقسى منها!
وفي الحبّ - هذهِ الحلْقةِ المُفرغة - تُعيد الأشياء نفسَها فلا تملُّ ذاك ولا يملُّها العاشقون!
.
.
تحية لك مُزجاة!
وكبيرة بحجم متعة القراءة ههنا يا صهيب
.
.