وأفتح ظلي على مشتهاي!
.
.
شيئًا جميلاً يسمى وطنْ
.
.
كم تتعبنا الأوطان يا شاعرْ .. ويتعبها - لو تعينا- هكذا قصيد !
.
.
حقًا وبلا أدنى مجاملة .. هذه المخيلة الممرعة التي تفتح ظلها لتبحث عن أعجب المتناقضات تستحق رفعَ قبعات الإعجاب وتصفيقًا يطول
.
.
متعة الصور المبتكرة هنا أخذتني للبعيد
فـلتسلمْ أنامل القصيد
.
.
عبير
.